الاختلاف
مما لابد منه وهو كائن قديم ـ كان ولا يزال ـ يعيش معنا وينبغي أن نسلم به ونتكيّف معه ونحاول تطويره والانتقال به إلى الحالة الإيجابية وأن يكون هدفنا جميعاً البحث عن الحقيقة متسلحين بنقذ الذات قبل الآخر سواء كان فكراً أو رأياً أو شخصاً.
وفي سيرة الرسول وأهل البيت(ع) وسيرة السلف الصالح الكثير الكثير مما ينبغي التأسي بهم كما قال القرآن الكريم (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)27.
وبهذا فقط يمكن أن نحقق الذات العليا وان نتعايش مع الآخر
وسوف نتناول الايام القادمة الاختلاف فى الاسلام................................................. تابعونا
وسوف نتناول الايام القادمة الاختلاف فى الاسلام................................................. تابعونا
2 التعليقات:
جزاكم الله كل خير
لقد استمعنا اليوم في اوليس اف ام
راااااااااائع
افادكم الله وافادنا من علمه ولكم تحياتى
إرسال تعليق